الدبلومة الأقوى والأروع في عالم التربية- دبلومة الإرشاد الأسري الأقوى في مصر والعالم العربي فأنت معنا في طريق الخبرة والمهارة
هل لازلت تعاني من مشاكل زوجية ؟هل لازلت تعاني من مشاكل الأولاد والتربية ؟
هل أنت قلق بشأن مراهقة أولادك؟
هل لديك الرغبة في إصلاح ذات البين واكتساب الأجر؟
هل لديك الرغبة في احتراف فض النزاعات الزوجية والأسرية واكتساب الأجر؟
هل تحلم بأسرة سعيدة؟
تقاس الصحة النفسية للأسرة بمقدار سلامة أفراد الأسرة من الأعراض والإضطرابات النفسية. ولكن هل تقاس الصحة النفسية للفرد بمقدار خلوه من المشاكل والشدات النفسية؟
إن الصحة النفسية السليمة للفرد تكون في الحقيقة بمقدار تحمله لهذه المشاكل والشدات والضغوط النفسية، وقدراته على تصريفها، بالإضافه إلى سلامته من الإضطرابات النفسية.
ولهذا تؤثر الحياة الأسرية في التوافق النفسي للفرد سلباً أو إيجاباً وذلك حسب الخبرات التي يمر بها الفرد داخل الأسرة حاملاً الآثار الكثيرة التي تكون الاسرة مصدرها. ولهذا تلجأ المدرسة إلى الأسرة حين تريد معرفة ظروف نشأة التلميذ، والعوامل التي أثرت في حياته داخل الأسرة وانعكست على المعلومات التي توضح له المؤثرات التي خضع لها أو يخضع لها ضمن إطار الأسرة. لذا فإن فهم سلوك الشخص بمعزل عن الأسرة وتأثيرها لا يكون كافياً أبدَاً.
أهداف دبلومة الإرشاد الأسري
تتزايد الضغوط النفسية والإجتماعية والإقتصادية التي تتعرض لها الأسرة في ظل الأوضاع
العالمية في الوقت الحاضر. وهذه الضغوط من شأنها أن تُضعف القيم الأُسرية الراسخة، وتؤدي إلى كثرة الصراعات النفسية بين أعضاء الأسرة، وتؤدي إلى زيادة القلق والتوتر لدي أفرادها. ولهذا اتجه الإرشاد والعلاج الأُسري لمساعدةأفرادالأُسرة فيما يلي:
١- تحقيق الإنسجام والتوازن في العلاقات بين أعضاء الأسرة، وفتح قنوات الإتصال بينهم،ليتمكنوا من مناقشة مشكلاتهم بصراحة، والتعبير عن انفعالاتهم تجاه بعضهم البعض بحرية،والتعرف على الخلل الوظيفي الذي تسرب إلى العلاقات الأُسرية، والذي أدى إلى اضطراب هذه العلاقات. إذ أنه من المشاكل الأساسية التي تواجه العديد من الأُسر هو عدم القدرة على التفاهم.
٢- مساعدة الأسرة عن طريق المرشد بحل مشاكلها الخاصة، وذلك من خلال فتح الحوار البناء بين أفراد الأسرة وجهاً لوجه وبصدق مما يؤدي في النهاية إلى وضوح وجهات النظر المختلفة وتقبلها
٤- تقوية القيم الأُسرية الإيجابية، وإضعاف القيم السلبية لدى أعضاء الأسرة
٥- العمل على تحقيق مزيد من النمو الشخصي، ومزيد من الفعالية في أداء المهمات الإجتماعية، ومزيد من التوافق النفسي في جو أُسري مشبع بالأمن والأمان
.٦-العمل على تنمية علاقات إيجابية مع الآخرين. سواء أكان الأخرون من أعضاء الأسرة، أو من خارجها
.٧- مساعدة أعضاء الأُسرة في كيفية تأكيد الذات مع أخذ حقوق الآخرين بعين الإعتبار
.٨- مساعدة أعضاء الأُسرة في اتخاذ قراراتهم المتعلقة بالمستقبل في ضوء اعتبارات الأسرة للقيم الدينية والإجتماعية والمالية والنجاح الاقتصادي… إلخ.
.٩- مساعدة المسترشدين في تحديد السلوك الجديد الذي يرونه مناسباً لعلاج مشكلاتهم، وتدريبهم على كيفية القيام به. فالإرشاد النفسي الأُسري يهدف في النهاية إلى تحقيق سعادة واستقرار واستمرار الأسرة، وبالتالي سعادة المجتمع واستقراره، وذلك بتعليم أصول الحياة الأسرية السليمة، وأصول عملية التنشئة الإجتماعية للأبناء، ووسائل تربيتهم ورعاية نموهم، والمساعدة في حل المشكلات، والإضطرابات الأُسرية، وفي ذلك تحصين وتقوية الأسرة ضد احتمالات الإضطرابات أو الإنهيار، وتحقيق التوافق الأسري والصحة النفسية في الاسرة.
لمن هذا البرنامج
– للأخصائين الإجتماعيين.
– للمشايخ والدعاة.
– لمثقفين المجتمع.
– للمقبلين على الزواج.
– لكل والد وكل والدة تريد أن تحيا حياة سعيدة.
– للمعلمين والتربويين.
والى كل من يبحث عن أفضل دورات الإرشاد الأسري, أفضل دورات الإرشاد النفسي, أفضل دورات الإرشاد التربوي.
Course Features
- Lectures 0
- Quizzes 0
- Duration 24 ساعة
- Skill level All levels
- Language العربية
- Students 412
- Certificate Yes
- Assessments Yes