إن كانت المطارات تعكس فكرة عن بلدانها فأكاديمية بناة المستقبل الدولية وعلي رأسها الدكتورة مها فؤاد وجميع أفراد فريق العمل يعكسون أجمل وأروع صورة عن مصر وفعلاً زاد حبنا لمصر بسبب هذه الأكاديمية لما لقيناه من حب ومعاملة طيبة ابتداء من العاملين بالأكاديمية وعلي رأسهم الدكتورة مها فؤاد.. نتمني المزيد من التقدم والإزدهار لهذا الصرح التعليمي المتميز

الدكتورة مها فؤاد لها بعد وقيمة كبيرة، وعندما قابلتها شخصياً وجدتها انسانه يغلفها كتاب الله فهي حافظة لكتاب الله ومعظم محاضراتها تستشهد فيها بالآيات القرآنية وهي أيضاً لديها ثقل في التنمية البشرية وفي محاضراتها تعلمنا الثبات والثقة.

للتميز عنوان وللنجاح مفتاح وللإحتراف قصة وللايجابية مصدر.. كله لامستها في أكاديمية بناة المستقبل الدولية. هذا الصرح الشامخ الذى أعتبر انتمائي إليه وسام شرف لي،، يالها من نعمة من الله تعالى أن يكون في عالمك أناس مميزين عشقوا الإيجابية وزرعوا بذورها لتنمو وتثمر في عالمنا العربي. باقة ورد معطرة بأجمل مشاعر التقدير والاحترام أبعثها للدكتورة مها فؤاد وطاقم العمل الرائع المبدع الدئوب.

في الحقيقة وددت أن أسجل إعجابي الشديد بالدكتورة مها فؤاد، بعدما قمت بعمل بحث شامل ودقيق حول كل ما يخص الأكاديمية وعملها وتخصصاتها وتابعت السيرة الذاتية للدكتورة مها فؤاد بالاضافة إلي الفيديوهات التعليمية والكتب والدورات وسؤال بعض أعضاء الصفحة عن الأكاديمية، لم أجد إجماع مطلقاً علي أي بحث قمت به غير هذا البحث الخاص بالأكاديمية والدكتورة مها فؤاد. حيث وجدت كل الآراء والنصائح والتعليقات تصب جميعها في جانب واحد وهو الإنطلاق وبقوة ناحية التعلم بهذا الصرح العظيم حالياً والمنتظر أن يكون من أعظم الصروح المقدمة لهذا النوع من التعليم بالمستقبل إن شاء الله وكأنها رسالة ربانية تخبرني بأن أتوكل علي الله وأنطلق نحو أهدافي بمشاركة بناة المستقبل.

لقد استفدت استفادة كبيرة من دكتورة مها فؤاد أم المدربين العرب ومطورة الفكر الإنساني ومن جميع العاملين بالأكاديمية فشكراً جزيلاً لكل من ساهم في هذا العمل الرائع.