Back
مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #9741
    admin
    مدير عام

    ما المشاكل التي واجهتيها في بداية رحلتك مع الامومه ؟
    بالرغم من أنني كنت أعتبر نفسي مؤهلة طبيا لتربية الأطفال والعناية بصحتهم لكن فؤجئت أن الطفل يحتاج إلى نصيحة متخصصة دائما وهذا بالنسبة إلى الصحة والأرضاع والفطام وأن الأمر يحتاج إلى القراءة دائما في الكتب المتخصصة ومن مصادر مختلفة بجانب مراقبة ارتياح الطفل للأسلوب المستخدم معه لأنه للأسف كثير ما يختلف الأطباء أنفسهم فمنهم من يحدد فترة الارضاع والنوم والاستيقاظ وكأن الطفل آلة وهذا خطأ وقعت فيه في أول طفل ومنهم من يترك الحبل بلا عقدة تثبته كما يقولون
    هناك أيضا الصورة المثالية التي زرعتها في عقلي لطفلي شكله تصرفاته تغذيته ولم يكن لي هدف إلا تحقيقها ونسيت أن الطفل حتى وهو طفل بعمر ايام له شخصيته الخاصة
    مثال
    عند الولادة اصبح مرهقة جدا وغير قادرة على الارضاع في الساعات الأولى فتخيلت أن الزجاجة الخاصة بإرضاع الطفل هي الحل ولم أفكر في قبول الطفل لها أم لا وحاولت فرض الرضاع من الزجاجة عليهم في الايام الاولى
    وفوجئت بطفل يقبل الرضاع من الزجاجة وطفل يرفض إلا مني ولا حق لي بفرض طريقتي التي أرها مثالية عليه إلا إذا قبلها ذلك الطفل بنفسه
    عندما نفكر في طرق تغذية الأطفال وتعليمهم وتربيتهم علينا أن نعلم أننا نتعامل مع شخصيات حقيقية وهي مختلفة الطباع والأمزجة ولا يمكننا أن نفرض عليهم طريقة معينة نراها نحن مثالية في التغذية واللعب والنوم إلا إذا لاقت قبول عندهم
    أما في التربية والأخلاق والتعليم فلا مجال للإختيار هنا فهي ثوابت ولكن طرق زرعها داخلهم هي التي ستختلف من طفل إلى آخر
    مارايك بتدخل التكنولوجيا في التربيه وهل فادتام ضرت ؟؟
    عندما بدأت أنا التربية كان التلفزيون فقط والأتاري –أعتقد أنه البلاي ستيشن الأن- ثم الكمبيوتر
    بالنسبة للتلفزيون فأنا أراه مدمر ولم تتغير نظرتي إليه حتى الأن
    هو في نظري لا يصلح إلا للكبار فقط الذين تجاوزوا العشرين ولا يصلح منه لهم إلا القنوات الدينية والقليل منها أيضا وليست كلها على الأطلاق
    وكان ذلك محور صراعات كبيرة بيني وبين أطفالي وقوى جانبهم تأثير من حولي من الأقارب والأصدقاء المخالفين لرأي في هذا الأمر ولكني فوجئت بأني لست وحدي على الطريق
    فقد سمعت من أستاذ جامعة نصراني بأنه لا يقبل هذا الجهاز في بيته لأنه يشاركه في تربية صغاره فما بالنا نحن المسلمين
    وقرأت لوزير ألماني أسلم أنه لم يسمح لولده بالتلفزيون إلا بعد بلوغ الرابعة عشر وساعده ذلك أن يقنع ولده بالاسلام معه بسهولة وهذا في الغرب المتفلت فما بالنا نحن المحافظين
    وقرأت عدة دراسات عن تأثيره على مستوى نمو خلايا المخ عند الطفل من حيث أن بعض الخلايا لا يكتمل نموها إلا بممارسة نشاطها والتلفزيون يحجر بعض الأنشطة عند الأطفال ويوقفها بالفعل
    أما الالعاب الالكترونية فقد كنت أسمح لوقت لا يزيد عن النصف ساعة في اليوم لمن تجاوز السادسة
    أما الكمبيوتر بعد انتشاره فقد أصبح وسيلتي الفعالة والمؤثرة في أطفالي بأختيار الافلام العلمية و الوثائقية لتعليمهم وتثقيفهم وتحفيظهم القرآن
    وكان نعمة كبيرة من الله علي وعليهم
    ولكن بشكل عام الطفل يحتاج إلى الاحتكاكات الطبيعية مع الحياة ومكوناتها لخلق شخصية مميزة
    فأحاول بقدر الإمكان تهيئة جو اجتماعي بعيد عن التكنولوجيا بكل سلبياتها أو فوائدها
    ماهي طرق العقاب التي تلجأين اليها؟
    عدة طرق ومختلف الطرق وكل الابتكارات حتى لا يصبح العقاب غير مؤثر في وقت ما واراقب دائما التأثيرات الجانبية للطريقة حتى لا تؤدي بي إلى عكس ما أريد
    وكما ذكرت النهج النبوي في العقاب رائع وطريقة النبي صلى الله عليه وسلم في معاملة الأطفال ورحمتهم وملاعبتهم وعقابهم من أرقي الطرق وأكثرها تأثيرا في الطفل وأقلها في الأعراض الجانبية
    أول الطرق التمثيل
    أمثل أمام طفلي بملامح وجهي الغضب والانزعاج والألم بشكل لا ينساه كلما فكر في تكرار الخطأ وأكتفي بذلك في السنوات الأولى مع شرح ما هو الخطأ وتأكدي أنه سيفهمك جيدا ولا تقولي أنه صغير
    يليه العقاب بالحرمان من شيء يحبه أو يريده ولا يطول الحرمان كثيرا فمع الوقت سيفقد تأثيره
    العقاب الذي قمت بتجربته وكان تأثيره ممتاز عزل الطفل مؤقتا وهو ما يسمى التايم أوت ولكن لا يؤثر إذا تكرر كثيرا ولا يأتي بثمار فيما بعد الحادية عشر تقريبا
    أستخدم عقوبة الضرب بالأسلوب الذي أستخدمه رسولنا الحبيب وفي نفس الموقف للصلاة فقط وضرب لا يؤلم أو يؤثر على الجسد
    العقوبات المالية للكبار منهم فمن أفسد شيء فعليه إصلاحه
    ويخصم فورا من مصروفه الشهري أو الاسبوعي
    المقاطعة لمدة لا تزيد عن ثلاث أيام كما علمنا نبينا الكريم
    هذا طبعا لمن أريد أن يشعر أنه أصبح ناضج فها أنا أعامله كأننا أخوة أو أصدقاء
    وبشكل عام مهما كانت المخالفة لابد ان يظهر لطفلي كم الحب الذي في قلبي وأن العقوبة ليست بسبب غير مخالفته وأنها لا تقلل ابدا من مكانته عندي
    وبمجرد انتهاء العقاب يعود كل شيء كما كان ولا اذكر ابدا المخالفة مرة اخرى
    حدثيني عن اكتر مرة عاقبت فيها طفلك وندمت ؟؟
    أي مرة عاقبت فيه طفلي وأنا منفعلة في الغالب ما أظلمه بسبب إنفعالي ولا أنسى أبدا ما حدث وأظل أحاسب نفسي وأنا نادمة
    ولا أنسى ابدا مقولة في تربية الاطفال ان هناك فرق بين العقاب والعذاب نحن نعاقب لتعليم الطفل شيء جميل وحسن أما ان نسكب الغيظ والغضب فوق رؤوسهم فهذا هو العذاب الذي سنحاسب يوم القيامة عليه
    هل حدث واضطررت للعقاب بالضرب ؟؟
    إذا أستخدمت هذه الطريقة في غير الصلاة وقبل سن العاشرة كما تعلمت من نهج نبينا الرحيم
    فلا تزيد أبدا عن ضغطة خفيفة على الأذن او اليد
    أما في حالة من تجاوز سن الحادية عشر خصوصا الأولاد فأعاقب بها بشكل يشبه لعبة الملاكمة أي أنه يصبح عقاب بالضرب بشكل تهريجي ومسرحي وبطريقة يفعلها كل الشباب مع بعض
    وهذه الطريقة على ما أعتقد من أبتكاري مع الذكور ونتائجها ممتازة فهي لا تجرحه لأنني أتعامل وكأنه ند لي وتناسب رجولته ومشاكساته ويظهر الأمر وكأننا في حلبة ملاكمة
    صحيح أن هذا كلفني كثير من الصحة لأنني مهما كنت فأنا غير متناسبة مع قوتهم في سن الرجولة ولكن كنت اعتمد على الاحترام بيني وبينهم وخوفه من أن يؤذيني في تطبيق الطريقة والإفادة منها
    وطبعا إن قام بها الأب فهي أكثر إفادة فهي تقرب بين الابن وأبيه وكأنهم أصحاب في رحلة وتظهر وكأنها وقفة رجل لرجل وقد تعلمت هذه الطريقة من مدرب زوجي في أحد ألعاب القوى فقد كان إذا تخلف أحد المتدربين عن التمرين يوما كان هو أول من يبدأ به المدرب في الحلبة وطبعا يأخذ العقوبة المطلوبة و تظهر وكأنه يعلمه مهارات جديدة وهو في الأصل يعاقبه ولكن برجولة وطريقة لا تهينه أما الناس أما البنات في مثل هذا السن فإظهار ألمي وحزني مع استخدام كلمات مؤثرة نوعا تأتي بثمارها ومع البنات المؤثرات فقط لها نتيجة
    أهم ما في العقاب أن يكون بحب وبلا إهانة
    ماهي اكثر عاده تعلمتيها من امك ا جدتك وفادتكجدا والعكس ؟؟
    جدتي رحمها الله وأسكنها فسيح جناته علمتني ان اليوم لابد أن يكون منظما هناك وقت للطعام ووقت للمذاكرة ووقت لراحة البدن ووقت للترفيه ولا خلط أبدا بين تلك الأوقات تعلمت منها النظام وعلمته بنفس الكيفية لأولادي أما أمي الغالية فقد علمتني كره الكذب أشد الكره وأيضا علمت ذلك لأولادي
    ماأهم مانقلت من ابائك لأبنائك ؟؟
    الاحترام التام للعادات والتقاليد للآخرين وعدم السخرية منها مثلما يفعل بعض الناس مهما كانت مختلفة عما تربينا عليه في بيئتنا وتقبل الاختلاف الموجود بين البشر
    الحنان التام مع الأطفال والتعامل بحساسية لا تقلل من الحزم معهم
    الحب بلا قيود أو حدود
    بصراحه هل تتمنين لو عشت في عصر اولادك أمالعكس؟؟
    نعم وبكل صراحة وسائل المعلومات والانفتاح على العالم متوفرة لهم أكثر ووسائل تحديد الطريق لشخصية متميزة اسهل وإن كانوا يعانون من كثرة الغث وأختلاطه بالسمين والله المستعان
    ماهي طريقتك فالتعامل مع مشاكل ابنائكالمستعصيه نوعا ما…؟؟
    أولا الاستغفار والصدقة والدعاء
    ثانيا أدرس المشكلة المستعصية جيدا وأفتح طرق لحلها وأجرب كل طريق حتى أصل لما يرضيني
    ثالثا أسأل دائما من سبقني في التربية ومن أتوسم فيه الخير بدون ذكر أن الأمر يخص ولدي أو أبنتي
    اتأكد ان المشكلة ليست طبية في الأصل
    اذكري مشكله حقيقيه واجهتك وماردة فعلك وتصرفك لحلها؟؟؟
    في الطفولة مشكلة الكذب كانت دائما تؤلمني وتسبب لي الانفعال الشديد وهي أكثر المشاكل التي عانيت منها أنا وزوجي وكانت طرق العقاب كلها دائما هي بداية التفكير في العلاج ثم بدأنا محاولة حل المشكلة بشكل نفسي هادئ ومع نمو العلاقة بيننا وبينهم بالشكل الذي رسمناه ازدادت الثقة واصبح الاطفال يخافون على تلك الثقة ان تهتز بيننا فألتزم كل منهم بالصدق وكيف وهو رجل يحترمه أبوه وهي فتاة تصادق امها أن تقع في مثل ذلك الخطأ وأكرر التربية على منهج ديني سليم تجنب الكثير من المشكلات مع الأطفال
    التبول في سن كبير وحدث لابنتي الاولى عند ولادة ابنتي الثانية وطبعا الاسباب كانت معروف لكن كان الامر يتطلب مني قوة اعصاب وشدة تحمل للقذارة التي تصبح فيها كل صباح ومع زيادة جرعة الاهتمام بها انتهت المشكلة
    اذا وجه اليك نقد بخصوص اسلوب ما في تربيتك تصرف ما من امك حماتك جدتك ماهي ردة فعلك ؟؟
    أسمع بكل أهتمام وأفكر في صحة النقد من عدمه فإن كان صحيح أغير فورا واسأل صاحبة النقد عن وسائلها الخاصة بها واعتمدها للتجربة أما إن لم يكن للنقد محل فأستمع فقط واستمر وكأنني لم أسمع حتى في حضورها
    تربية أطفالي مسئوليتي أنا فقط ولا اسمح بتغير قناعة عندي إلا اذا ثبت صحة غيرها عندي
    ولكن للجدة والام والحماة وضع خاص فلابد أن تشعر أنها تشارك في التربية وعلي فعل ذلك بشكل يريحني أنا وأولادي ولا يغير من أساسيات التربية عندي
    والأمر يحتاج إلى كياسة أكثر من التنفيذ المباشر للنقد
    هل حدث وان وجدت الجده تحث الطفل على عمل ماانت منعتيه منه … وتسمعيها تقول (اعملها ولو حد كلمك انت قلي )
    حدث من عمته وليست الجدة وأمام عيني وساعتها اخذت ولدي في حضني وهمست في أذنه أمامها (قل لها أنا باسمع كلام ماما بس ) وردد أبني جملتي لها ولم تكرر ما فعلت
    ماهي نقطة ضعفك التي قد يستغلها ابنائك ؟؟
    النسيان
    بعد الاتفاقات والمؤتمرات والتحديدات كثرة اشغالي تجعلني انسى فيزوغ كل منهم مني وهو يعلم أنني قد نسيت ما عقدت العزم عليه
    ويحلو لكل منهم المخالفة وفعل ما يحلو لهم
    ماأهم المعوقات التي واجهتك وكيف تغلبت عليها؟؟
    البيئة المحيطة
    المدرسة
    يقضي اولادنا فيها ساعات طويلة بين بيئات مختلفة مع من ينظر إليها على أنها مثل أمه او ينظر إليه كأنه ابيه فيتعلم أشياء لم أحسب لها حساب
    عانيت منها حتى انها اصبحت عائق لي في اشياء كثيرة فأنا أزرع في اولادي احترام المدرس وطاعته ثم افاجيء بسلوك ما من المدرس انكره انا وقد تعلمه ولدي منه
    هل هناك صفات غرسها فيك والداك وعملت علىالاتكون في اطفالك ؟؟
    عدم الاعتذار عند الخطأ
    عدم البكاء لأنه عيبا في الرجل ودلع للبنت
    صفة الاستكانة والخجل وأنا مع الحياء وهوخير كله لكن أحب أن يكون للطفل قدرة على التعبير بأي شكل يريحه وهذا ما زرعته في أطفالي
    بصراحه هل انت ممن يفرقون فالتربيه بين الولدوالبنت والى اي حد ؟؟
    نعم افرق فلست أنا من قال – وليس الذكر كألانثى – بل رب العالمين وهو اعلم بمن خلق
    للولد طريقة في تربيته وللبنت طريقة فقد خلق كل منهم لعمل فطر عليه
    فلا أعلّم ولدي ان عمله في المنزل الطهي وان كان من الممكن ان اطلب منه تجهيز وجبة للأسرة ولا اطلب من أبنتي حمل الباب الذي كسر على ظهرها وإن كان لابد وأن تتعلم كيفية إدارة الأمور في غياب الولد
    لكل منهم صفات وقدرات مختلفة ومن الظلم أن أساوي بينهم في الواجبات والمسؤوليات
    اذا وجدت فجأه ابنك يشاهد مالايجب ان يشاهد … ماهي ردة فعلك ؟؟
    طبعا ضغطي سيرتفع فلن اتصرف ساعتها حتى لا اخطئ وسأدرس الموقف واحله على طريقة المشكلات المستعصية السابق ذكرها اعلى
    ماهو اسلوبك مع ابنك المراهق ؟؟
    نتعامل كرجل مع صديقه نعم صدقيني هذا هو اسلوبي وافلح مع رجلين والثالث في الطريق وارجو ان يلحقهم الرابع
    اتكلم وكأنني في سنه وعقله واتحدث في نفس الموضوعات واسخر من الاخطاء التي يقعوا فيها بشكل يثير ضحكاته واعاقب كرجل لرجل كأننا في حلبة ملاكمة ونفس الاسلوب مع أبوه
    وكيف تستطيعين التغلب على مشكلات هذه الفترة؟؟
    اذا تعاملنا على طريقة الاصدقاء بشرط ان يعرف فرق الخبرة والعقل وان يكون لدينا مخزون من الاحترام والحب فلن تقف المشاكل في الطريق
    كما انني مؤمنة تماما أن أخطاء المراهقين سرعان ما تختفي بعد فترة قليلة إذا استمر التفاهم وحبل الود بينه ومن بالمنزل
    الفتاه في فترة المراهقه احيانا تعامل أمهابالنديه هل حدث ذلك معك وكيف تصرفت ؟؟
    ابنتي هي حبيبتي وصديقتي منذ ان بلغت العاشرة وانا أعاملها كأنها اختي الصغيرة وبالطبع احيانا اقابل منها سلوك مؤلم ولكن اقوم بتوضيح تصرفها فورا وكيف سأقابل هذا التصرف بردة فعل تؤثر على علاقتي بها
    منذ أن تصل البنت إلى سن العاشرة أظل أردد عليها جملة أن أمك أحب الناس إليك وأنها أكثر من يريد سعادتك وخيرك وأنه لا يوجد في الكون من يمكن أن يحفظ أسرارك ويعرف مصلحتك مثلي ويظل هذا المقرر المسموع قولا وعملا يتكرر عليها حتى أجدها تردده لغيرها وعلينا طبعا أن نتجنب ما يعكر صفو تلك العلاقة الجميلة
    ماهي طريقتك للتواصل بحب مع ابنائك
    الاحتضان دائما شاب او فتاة طفل ام بالغ
    يجب ان يجدني دائما جاهزة للاستماع وفي انتظار وجوده بقربي المشاركة بحب في نشاطه لمجرد المشاركة وليس للتعديل والنقد
    التصريح بالحب أمام كل الناس بحضورهم
    الدعاء المستمر وهم يسمعونني
    مشاركة الاحلام والالام وعدم السخرية او التقليل من شأنها
    مدح المظهر الخارجي للولد والبنت وطريقة لبسه وكلامه

مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)

يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع. Login here