Back
مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)
  • الكاتب
    المشاركات
  • #10298
    admin
    مدير عام

    هو علم هندسى خاص يعمل على توازن الطاقة داخل جسم الإنسان فى البيئة المحيطة به. يمكن اعتباره علم شمولى مرتبطا بالكثير من العلوم الاخرى أهمها الهندسة. فهو يقوم على الوصول إلى أفضل الأشكال لمسارات الطاقات المحيطة بنا فى هذا الكون , وبالتالى يمكن إعادة التوازن والتوافق للوظائف الحيوية . ولذلك يعتبرم من العلوم المكملة للطب .
    علم البايوجيوميترى يختص بمسارات الطاقة الموجودة فى الارض والتى من شانها التأثير على الانسان وما يتعلق به من امراض ناتجة عن خلل فى نظامه الحيوى.
    يعمل هذا العلم على حماية الانسان من التلوث البيئى سواء كان مرئيا أو غير مرئى . مثال لذلك المجالات الكهرومغناطيسية و الاشعاعات السرطانية.
    علاقة علم البايوجيومتري بالعلوم الأخرى
    إن لعلم البايوجيوميترى جذور وأصول فى علوم الفيزياء النوعية وليس الكمية . تلك العلوم تاسست على العلاقة التى تربط توازن الطاقة والإنسان ومن أمثلتها علم الراديستيزيا و الهارمونيكس و الجيوبايولوجي.
    فقد إستطاع الدكتور المهندس إبراهيم كريم الوصول إلى مكونات الطاقة المنظمة بواسطة علم القياس “الراديوستيزيا” بعد أن قام بتطوير الجانب العلمى فيه . وهكذا إستطاع الإستفادة من الطاقة المنظمة بطريقة علمية تكمل فيها كل من الفيزياء الكمية والكفية بعضهما البعض . وبالتالى إستطاع الربط بين عناصر الكون المختلفة بطريقة علمية حديثة .
    وقد يصل إلى أذهان البعض أن المهندس ابراهيم كريم متخصص فى مجال الإشعاعات ولكن الصحيح أن تخصصه فى الأشكال الهندسية. فقد حصل على بكالوريوس و ماجيستير فى الهندسة المعمارية من الجامعة الفيدرالية للعلوم والهندسة زيورخ ، سويسرا و كذلك الدكتوراة فى العلوم التكنولوجية . وقاد الكثير من المشروعات التى تهتم بمثل هذه الأبحاث والأبحاث التى تساعد على تطويره داخل وخارج مصر.
    والمعروف أن الدكتور إبراهيم قد إكتشف هذا العلم نتيجة سلسلة من الدرسات المكثفة على مدار 30 عاماً والتى كشفت عن الكثير، ليكون رائد البايوجيموترى على مستوى العالم حالياً.
    تقدم علم البايوجيومتري على مر العصور
    إن الطاقة المنظمة التى يستخدمها د/ إبراهيم هى نوع خاص وفريد من الطاقات تعمل على ربط أنواع من الطاقات المختلفة ببعضها البعض فى تكوينات متوازية تؤدى إلى الشكل النهائى لنظام الطاقة فى كل شئ ويمكن تسميتها بالطاقة الروحية , وسبب هذه التسمية هو إنها تظهر بشكل واضح وملحوظ فى أماكن العبادات خاصة القديمة منها تلك الأماكن قد بنيت أساسا على أماكن إنبعاث مثل هذا النوع من الطاقات من الارض. مما يقودنا إلى الإعتقاد بأن الحضارات السابقة كانت لى علم ومعرفة وطيدة بوجود مثل هذه الطاقات داخل هذا الكون الفسيح . إمتلك القدماء ايضا الطرق المختلفة لقياسها وتتبع مساراتها وبالتالى توصلوا لإستخدام خواصها المفيدة أفضل استخدام والتى تتمثل فى تحقيق الاتزان بين مكونات الكون .
    توصل المصريين القدماء لعلم البايوجيومترى قبل الاف السنين
    وقد يظن الكثيرون أن أول من توصل إلى إكتشاف هذا العلم هو د/إبراهيم , ولكن الحقيقة أن هذا الفرعون الصغير “د/ إبراهيم ” قام بتكملة مسيرة أجداده الفراعنة القدماء .
    فقد أثبتت الدراسات والأبحاث مدى معرفة المصريين القدماء بهذا العلم و وتجلت هذه المعرفة واضحة فى بناء الأهرامات حيث أنها شيدت لتوافق نظام هندسى حيوى الهدف منه المساعدة على الحفاظ على جثث الأموات دون حدوث عملية التحلل لها لفترات طويلة . هذا البناء الهندسى رغم بساطته إلا إنه لم يستطع أفضل العلماء من شتى بقاع الأرض ولا أقوى برمجيات الحاسب الألى على الوصول إلى كيفية بنائه . والأن توصلوا إلى أن مجرد الشكل الهرمى يكمن ورائه سر يتمثل فى وجود مجال كهرومغناطيسى تبلغ قوتة13.000 جاوس يمنع أى شئ من التلف.
    وقد وصف مؤرخو الاغريق الذين قاموا بزيارة مصر وزيارة معهد ايمنحوتب‏,‏ وكان يشرف علي ادارته الكهنة العلماء وصفوا المعهد بأنه كان يعالج الناس بالموسيقي والالوان والروائح والاعشاب بالاضافة الي الاشكال الهندسية.

مشاهدة مشاركة واحدة (من مجموع 1)

يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع. Login here