سبيل استقرار الاسرة و استمرارها و تمتعها بحياة هانئة سعيدة هو الإيمان بالله ايمانا كاملا و اتباع هداه و التعامل و فق مع امر به سبحانه (و إن إختلفتم في شيء فردوه إلى الله و الى الرسول)
و لعل ما أصاب المجتمع اليوم من تفكك أسري و مشكلات إجتماعية كان سببه البعد عن هدي الله يقول الله عز وجل ( و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب)
و نحن في هذا الكتاب نضع الأسس و المباديء لإصلاح ما أنكسر داخل بيوتنا من معاني المودة و الرحمة عن طريق التأهيل النفسي و الوجداني و الإدراكي للعالم الأسري الفريد أملا منا في المساهمة في خلق جو من الإستمتاع الأسري المتبادل.
الآن بالمكتبات – لحجز نسختك يرجي الاتصال علي 00201205888844